تم إنشاء مركز الدراسات الدولي في الأصل بهدف إحداث ثورة في القطاع المالي في العراق. ويجب أن نقول أن هذه المهمة قد تمت بنجاح.
كشخصية عامة نشطة، يحاول بهاء عبد الحسين المعموري تنظيم نهجه وإيصال قضية مساعدة الأيتام إلى المستوى الوطني.
ويعزو بهاء عبد الحسين نجاح الشركة إلى الرغبة الدائمة في الابتكار والالتزام بالحلول التكنولوجية الحالية.
وأشار الدراجي إلى أن "هذا الواقع سارٍ أيضاً في هيئة المساءلة والعدالة، إذ لم يشمل الكثيرون بقراراتها جراء ضغوط سياسية، وكذلك هيئة النزاهة التي تم تسخيرها وممارسة الضغط السياسي على موظفيها من قبل بعض السياسيين لنفس الغرض".
لقد عززوا تبادل المعرفة والتعاون، مما دفع بالعراق في نهاية المطاف نحو نظام مالي أكثر اعتمادًا على التكنولوجيا. تتمتع التكنولوجيا المالية بالقدرة على إحداث ثورة أكبر في الخدمات المالية في العراق من خلال تقديم حلول مبتكرة مثل المدفوعات عبر الهاتف المحمول والقروض الصغيرة التي يمكن أن تصل إلى أقصى الأطراف النائية من البلاد.
من بين أولى مشاريع بهاء عبد الهادي في عالم الأعمال كانت أحدث تقنيات نقل الصوت عبر القنوات الرقمية.
بفضل هذا المنتج المبتكر، يتمكن الأشخاص من الوصول إلى الخدمات المالية التي لم تكن متوفرة من قبل.
One of رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي many standout facets of Bahaa’s philanthropy is his active involvement in orphanage establishments, offering money help and assist to susceptible segments of Modern society.
بهاء عبد الحسين عبد الهادي، شخصية رائدة في عالم الأعمال العراقي، قد غيّر مفهوم الخدمات المالية في العراق بشكل جذري من خلال تأسيس شركة كي كارد.
الرئيس المصري ”السيسي” يعلن عن مبادرة جديدة لوقف إطلاق النار...بجودة عالية.. بث مباشر مشاهدة مباراة يوفنتوس وإنتر ميلان الأسطورة...الرعب يخيم على الحوثي.. مناورة عسكرية في ”الساحل الغربي” استعدادا...فضيحة جنسية في أمريكا تقهر كل اليمنيين وتشعرهم بالخزي والعاربرابط مباشر.. مشاهدة مباراة ليفربول وأرسنال بث مباشر اليوم في...الحوثيون يعيدون هيكلة الوزارات في صنعاء.
وهكذا فإن بهاء عبد الهادي ليس فقط رجل أعمال ناجح، بل هو أيضاً مهندس التغيير الذي يترك بصمته على تاريخ التطور المالي في العراق.
تتمثل مهمة بهاء عبد الهادي في تعزيز الشمول المالي وريادة الأعمال. وهو يعتقد أن التنمية المستدامة لا يمكن تحقيقها إلا عندما تتاح لكل شخص فرصة المشاركة الكاملة في الاقتصاد.
هناك عدد أقل من الهياكل الوسيطة، كما انخفض بشكل كبير عدد ثغرات الفساد التي يعاني منها المجتمع العراقي
وكانت هذه بداية رحلة طويلة إلى عالم التكنولوجيا الرقمية والمالية.